لمتواتر
لمتواترالْمُتَوَاتِر هُوَ : مَا رَوَاهُ عَدَد كَثِير تَحيل العَادَة تَوَاطؤهُم عَلَى الْكَذِب وَأَن يَكُونَ مُستَند خَبرهُم الحِس ، كَقَولِهم : سَمِعنَا أو رَأينَا أو لَمَسْنَا ... .
وَبِمَعْنًى أَوْضَح : هَوُ الْحَدِيث أَوْ الْخَبَر الَّذِي يَروِيه فِي كُلِّ طَبَقَة مِنْ طَبَقَات سَنَدِهِ رُوَاة كَثِيرُون يَحْكُم الْعَقْل عَادَة بِاسْتِحَالة أَنْ يَكُون أولئك الرُّوَاة قَدْ اتَّفَقُوا عَلَى اخْتِلاَق هَذَا الْخَبَر .
وَقَد اخْتُلِفَ فِي حَدّ الْكَثْرَة قَالَ الإِصْطَخْرِي : اقلَّة عَشْرَة وَهُوَ الْمُخْتَار لأنَّه أَوَّل جُمُوع الْكَثْرَة ، وَقِيلَ : أَرْبَعُون وَقِيلَ : سَبْعُون .. [تدريب الراوي 2/177] .
توجد صورة في هذا الموضع من الكتاب
لرؤية هذه الصور اضغط زر (عرض / إخفاء نسخة مصورة) من القائمة
المتابعة
قَالَ ابنُ حَجَر «والفَرد النِّسبِي إِنْ وَافَقَهُ غَيره فَهُوَ المُتَابَع». (نخبة 1 / 15 ).
هَذِهِ الْمُتَابَعَة التَّامَة ، وَهُوَ أَنْ يَلْتَقِي الْمُتَابِع مَعَ الْمُتَابَع فِي شَيخِهِ كَمَا فِي الشَّكْل ، عَلِيّ بن الْمَدِيْنِي مُتَابِعاً لِمُحَمَّد بن بَشَّار وَالْتَقَى مَعَهُ فِي شَيْخِهِ : يَحْيَى بن سَعِيد .
صُورَة الإسَّنَاد بِاللَّفْظ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّار وَعَلِيّ بْنُ الْمَدِيْنِي قَالاَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعَيد حَدَّثَنَا شُعْبَة بْنُ الْحَجَّاج حَدَّثَنَا قَتَادَة بْنُ دعَامَة حَدَّثَنَا أَنَس بْنُ مَالِك قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ...
توجد صورة في هذا الموضع من الكتاب
الكتاب : |
العمل الصالح (ويتقدمه رسم شجري لبعض مصطلحات الحديث) |
المؤلف : |
سامي محمد |
الفن : |
الرقاق والآداب والأذكار |
عدد الأجزاء : |
1 |
لاطلاع على الكتاب إاليكم الرابط: | http://shamela.ws/index.php/book/1817#show-pdf |
لرؤية هذه الصور اضغط زر (عرض / إخفاء نسخة مصورة) من القائمة
منقول من
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق