الاثنين، 17 يونيو 2013

لمتواتر

لمتواتر

لمتواتر

الْمُتَوَاتِر هُوَ : مَا رَوَاهُ عَدَد كَثِير تَحيل العَادَة تَوَاطؤهُم عَلَى الْكَذِب وَأَن يَكُونَ مُستَند خَبرهُم الحِس ، كَقَولِهم : سَمِعنَا أو رَأينَا أو لَمَسْنَا ... .
وَبِمَعْنًى أَوْضَح : هَوُ الْحَدِيث أَوْ الْخَبَر الَّذِي يَروِيه فِي كُلِّ طَبَقَة مِنْ طَبَقَات سَنَدِهِ رُوَاة كَثِيرُون يَحْكُم الْعَقْل عَادَة بِاسْتِحَالة أَنْ يَكُون أولئك الرُّوَاة قَدْ اتَّفَقُوا عَلَى اخْتِلاَق هَذَا الْخَبَر .
وَقَد اخْتُلِفَ فِي حَدّ الْكَثْرَة قَالَ الإِصْطَخْرِي : اقلَّة عَشْرَة وَهُوَ الْمُخْتَار لأنَّه أَوَّل جُمُوع الْكَثْرَة ، وَقِيلَ : أَرْبَعُون وَقِيلَ : سَبْعُون .. [تدريب الراوي 2/177] .

توجد صورة في هذا الموضع من الكتاب
لرؤية هذه الصور اضغط زر (عرض / إخفاء نسخة مصورة) من القائمة

المتابعة

قَالَ ابنُ حَجَر «والفَرد النِّسبِي إِنْ وَافَقَهُ غَيره فَهُوَ المُتَابَع». (نخبة 1 / 15 ).
هَذِهِ الْمُتَابَعَة التَّامَة ، وَهُوَ أَنْ يَلْتَقِي الْمُتَابِع مَعَ الْمُتَابَع فِي شَيخِهِ كَمَا فِي الشَّكْل ، عَلِيّ بن الْمَدِيْنِي مُتَابِعاً لِمُحَمَّد بن بَشَّار وَالْتَقَى مَعَهُ فِي شَيْخِهِ : يَحْيَى بن سَعِيد .
صُورَة الإسَّنَاد بِاللَّفْظ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّار وَعَلِيّ بْنُ الْمَدِيْنِي قَالاَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعَيد حَدَّثَنَا شُعْبَة بْنُ الْحَجَّاج حَدَّثَنَا قَتَادَة بْنُ دعَامَة حَدَّثَنَا أَنَس بْنُ مَالِك قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ...

توجد صورة في هذا الموضع من الكتاب

الكتاب :
العمل الصالح (ويتقدمه رسم شجري لبعض مصطلحات الحديث)
المؤلف :
سامي محمد
الفن :
الرقاق والآداب والأذكار
عدد الأجزاء :
1
لاطلاع على الكتاب إاليكم الرابط: http://shamela.ws/index.php/book/1817#show-pdf

لرؤية هذه الصور اضغط زر (عرض / إخفاء نسخة مصورة) من القائمة

منقول من
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق