الحسن لغيره
الحسن لغيرهالْحَدِيث الضَّعِيف إِذَا رُويَ مِنْ طَرِيق آخَر صَحِيحٌ أو حَسَن أو ضَعِيف - كَمَا فِي الأشْكَال الآتِيَة - يُقَالُ لَهُ : حَسن لِغَيرِه .
فَلَوْ أَنَّ الدَّارِمِي رَوَى حَدِيثاً بِسَنَدٍ ضَعِيف وَرَوَاه التِّرمِذِي بِسَنَدٍ صَحِيح حَينَئِذٍ يُقَالَ لِلْحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ الدَّارِمِي "حَسَن لِغَيْرِه"ِ .
وَبَعض الْعُلَمَاء وَمِنهُم - الألبَانِي - إِنْ كَانَ سَنَد الْمَتن ضَعِيفاً وَوَجَدَ سَنَداً آخَر صَحِيحاً لِهَذَا المَتِن حَكَمَ عَلَيه بِالصِّحة : "صحيح".
توجد صورة في هذا الموضع من الكتاب
لرؤية هذه الصور اضغط زر (عرض / إخفاء نسخة مصورة) من القائمة
الكتاب : |
العمل الصالح (ويتقدمه رسم شجري لبعض مصطلحات الحديث) |
المؤلف : |
سامي محمد |
الفن : |
الرقاق والآداب والأذكار |
عدد الأجزاء : |
1 |
لاطلاع على الكتاب إاليكم الرابط: | http://shamela.ws/index.php/book/1817#show-pdf |
http://vb.mediu.edu.my/showthread.php?t=31021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق