الاثنين، 17 يونيو 2013

الحسن لغيره

الحسن لغيره

الحسن لغيره

الْحَدِيث الضَّعِيف إِذَا رُويَ مِنْ طَرِيق آخَر صَحِيحٌ أو حَسَن أو ضَعِيف - كَمَا فِي الأشْكَال الآتِيَة - يُقَالُ لَهُ : حَسن لِغَيرِه .
فَلَوْ أَنَّ الدَّارِمِي رَوَى حَدِيثاً بِسَنَدٍ ضَعِيف وَرَوَاه التِّرمِذِي بِسَنَدٍ صَحِيح حَينَئِذٍ يُقَالَ لِلْحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ الدَّارِمِي "حَسَن لِغَيْرِه"ِ .
وَبَعض الْعُلَمَاء وَمِنهُم - الألبَانِي - إِنْ كَانَ سَنَد الْمَتن ضَعِيفاً وَوَجَدَ سَنَداً آخَر صَحِيحاً لِهَذَا المَتِن حَكَمَ عَلَيه بِالصِّحة : "صحيح".

توجد صورة في هذا الموضع من الكتاب
لرؤية هذه الصور اضغط زر (عرض / إخفاء نسخة مصورة) من القائمة
الكتاب :
العمل الصالح (ويتقدمه رسم شجري لبعض مصطلحات الحديث)
المؤلف :
سامي محمد
الفن :
الرقاق والآداب والأذكار
عدد الأجزاء :
1
لاطلاع على الكتاب إاليكم الرابط: http://shamela.ws/index.php/book/1817#show-pdf
منقول من
http://vb.mediu.edu.my/showthread.php?t=31021

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق